وخلف َ فراشة ِ الأحلام ِ اعدو
وبين بلابل الآمال ِ أشدو
وأسكب ُ في دمي ربّي وأمّي
وإن لم يبلغ ِ الأسباب َ وعد ُ
سلَلت ُ النور َ من جِيَف ِ الليالي
فلم يستوعب ِ الأفكار َ غمد ُ
أناخت وسط خاطرتي حكايا
فقُل لقرابتي ان يستعدّوا
فكم ضحكوا على فجر ٍ فقير ٍ
يلاعبُهم على الأضداد ِ ضد ّ ُ
ستذبل ُ زهرتين ِ فلا مرايا
ويشرق ُ فيهما في البوح ِ ورد ُ
ومن ركني أُغازلُها حياتي
فيهطل ُ من سماء ِ الفأل ِ شهد ُ
وبين بلابل الآمال ِ أشدو
وأسكب ُ في دمي ربّي وأمّي
وإن لم يبلغ ِ الأسباب َ وعد ُ
سلَلت ُ النور َ من جِيَف ِ الليالي
فلم يستوعب ِ الأفكار َ غمد ُ
أناخت وسط خاطرتي حكايا
فقُل لقرابتي ان يستعدّوا
فكم ضحكوا على فجر ٍ فقير ٍ
يلاعبُهم على الأضداد ِ ضد ّ ُ
ستذبل ُ زهرتين ِ فلا مرايا
ويشرق ُ فيهما في البوح ِ ورد ُ
ومن ركني أُغازلُها حياتي
فيهطل ُ من سماء ِ الفأل ِ شهد ُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق