........ إلى طبيبي .........
ضياؤكِ في القلوبِ له نصيبُ
كما جُنح الغُرابِ إذا يَشيبُ
ظلام الهجرِ في أوداج شوقي
يُقطعُ إن وصالكِ ذا يغيبُ
فذا شعري، أقدم في ابتهالي
وذا قلبي لديكِ له وجيبُ
فإن قلَّ الكلام فذا يراعي
سليهِ، فليس مثله من يجيبُ
وذا أمري لديك فلا تكوني
حبيباً ليس يعنيهِ الحبيبُ
ألا من يُخبر الأحباب عني
بأن القلبَ أعياهُ الطبيبُ
شاعر دجلة
علي كريم عباس / العراق
ضياؤكِ في القلوبِ له نصيبُ
كما جُنح الغُرابِ إذا يَشيبُ
ظلام الهجرِ في أوداج شوقي
يُقطعُ إن وصالكِ ذا يغيبُ
فذا شعري، أقدم في ابتهالي
وذا قلبي لديكِ له وجيبُ
فإن قلَّ الكلام فذا يراعي
سليهِ، فليس مثله من يجيبُ
وذا أمري لديك فلا تكوني
حبيباً ليس يعنيهِ الحبيبُ
ألا من يُخبر الأحباب عني
بأن القلبَ أعياهُ الطبيبُ
شاعر دجلة
علي كريم عباس / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق