مازال نبضك دفـئاً في شــــرايينـي
ومسكنا في حنايا الروح يؤويـنــي
بقيتَ رغم تنائي الجسم مــعتكفاً
بأيـكة الـــروح زهــراً في أفـانـينـي
حفظتّ عهدي وصنت الحب مقتسما
ودّي وحـــزني وقـربٌ منك يحييني
فأنت شمس على أنوارها ســطعت
أيـام عـــمري وبالأحـــلام تــغريـني
كم كنت تسعدني والسعد ينـكرني
والجرح مستعر قد كــاد يـــرديـني
ياحـــبـةالـعـين لا تـهجـر مـخيلتي
الــبـعــد يـقتلني والهجر يـضنيني
مـني الســلام لقـلبٍ أنـت تـحملــه
ويغرس الصدق بين الحب والدين
أمااني محمد
ومسكنا في حنايا الروح يؤويـنــي
بقيتَ رغم تنائي الجسم مــعتكفاً
بأيـكة الـــروح زهــراً في أفـانـينـي
حفظتّ عهدي وصنت الحب مقتسما
ودّي وحـــزني وقـربٌ منك يحييني
فأنت شمس على أنوارها ســطعت
أيـام عـــمري وبالأحـــلام تــغريـني
كم كنت تسعدني والسعد ينـكرني
والجرح مستعر قد كــاد يـــرديـني
ياحـــبـةالـعـين لا تـهجـر مـخيلتي
الــبـعــد يـقتلني والهجر يـضنيني
مـني الســلام لقـلبٍ أنـت تـحملــه
ويغرس الصدق بين الحب والدين
أمااني محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق