لَمْلَمْتُ شَوْقِيْ وَاۤسْتَعَدتُ شَتَاتِيْ
وَبَنَيْتُ مِنْ حُبْيِ آلْكَبِيرَ حَيَاتِي
حَارَبَتُ أَفْكَارًا تُرِيدُ تَعَثُرِي. وَجَعَلْتُ مِنْ حُلْمِيْ آلَصَّغِيرَ ثَباتِي
ْ
فَاَعُضُ مِنْ نَدَمِي الْبَنَانَ تَحَسُّراً
لِيَفِيقَ مِن عَضِِّ الْبَنَانِ سُبَاتِي
وَاُعَاْنِقُ اللَّا شَيىء َفِي حِلْم ِالْكَرَى
وَالنَّوْمُ يَقْتَلُ حَاضِرِي وَالْآتِي
كَمْ قُلْتُ فِي مَدْحِ الْغَزَال ِقَصَائِداً
لِتَصِيغَ فِيْ ثَغْرِ النَّدَى ضَحَكاَتِي
هَذَا لِأَنَّكِ يَا حَبِيبِي ثَوْرَتِي
فِي الْعِشْق ِنَبْضٌ دَافِئ الْهَمسَات ِ
أَنْت ِغَرَامِي جَنَّتِي حُبْي ِّالَّذِي
انْا مِنْ يَعُدُّ لِوْصْلَكِ آلْلَّحَظَاْتِ
فواز محمد
ْ
ْ
ْ ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق