وفاتنتي..
تنوحُ
على فراقي
وتنعــيْ
نفسها..
عند التـلاقي
ولا أدريْ..
أيسعدها
لِـقانـا!؟
وأنّـى الحُــزن ..
في الخدين باقي
ولم أفهم..
رثاها
كان حزناً
على بعدي..
وهل تشكو اشتياقي!؟
وما ذاك البكاء
لها اعتباطٌ..
ولكن
دمعـُها ســِرُ احتراقي
فـفي
حُـــبّي لها..
لهبٌ ونــارٌ...
ولي في
حُبّها.. دمــع المآقي
أيــا سمراء ..
لـكِ
الآهـات تتلى..
بحق الله
أنْ فُــكّي .. وثــاقي
#وليد_سند
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق