تلازُم
رافقَني طويلًا، باحَ بالحُزنِ والحبِّ والألمِ،
في ساحَتهِ البيضاءِ رَقَصَ طربًا على عزفِ موسيقى
رأسي التي لا تهدأُ، حينَ جفَّ مِدَادُه؛ لاذتْ بالصَّمتِ كلماتي.
هيثم العوادي
رافقَني طويلًا، باحَ بالحُزنِ والحبِّ والألمِ،
في ساحَتهِ البيضاءِ رَقَصَ طربًا على عزفِ موسيقى
رأسي التي لا تهدأُ، حينَ جفَّ مِدَادُه؛ لاذتْ بالصَّمتِ كلماتي.
هيثم العوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق