(الحب المتأصل)
بقلمي 26/8/2018
1- يا لهفَ نفسي من جنون عواطفي...يا ويحَ نفسي
من سكونٍ شاعري.
2- نفسي الرهينة في هيام مدنف..ترجو السكينةَ ..تستفزُّ مشاعري.
3- فالعمرُ ماضٍ، والشبابُ بمنقضٍ....والحبُّ يكبُر..ذا سكوني آسري.
4- والقلبُ ينبضُ للجمال بلوعةٍ....ذكرُ الصبابة كم أُنير بخاطري .
5- لله درُ قلوبنا كم رفرفت ....مثلَ الطيورِ بلحظِ طيفٍ عابرِ.
6- تلك الأناقةُ كم هوتها أناملي...سطراً فريداً من مداد محابري.
7- تلك الوسامةُ يالَعذب حضورها...مسكاً تضوَّعَ من عبيرٍ ذافرِ.
8- تلك الجميلةُ كالفراشة ِ إنّها ....في القلب ترقصُ من لحون مزامري.
9- بالأمسِ كانت نحلةً سرحتْ هوىً...رشفت رحيق محبةٍ بمحاجري .
10- واليوم باتت كالضياء لعمرنا....إذ بتُّ أُسجنُ في قديم دفاتري .
11- والآتي حُكماً إن أُطيلَ بقاؤنا...الحبُّ ضمني ..ذا مساري دائري.
12- فلتفرحي نفسي اذا ثارَ الهوى...قد جَمَّلَ الأوصالَ حبي الناضرِ.
محمود خليل رزق
سوريا / ريف دمشق / حفير التحتا.
بقلمي 26/8/2018
1- يا لهفَ نفسي من جنون عواطفي...يا ويحَ نفسي
من سكونٍ شاعري.
2- نفسي الرهينة في هيام مدنف..ترجو السكينةَ ..تستفزُّ مشاعري.
3- فالعمرُ ماضٍ، والشبابُ بمنقضٍ....والحبُّ يكبُر..ذا سكوني آسري.
4- والقلبُ ينبضُ للجمال بلوعةٍ....ذكرُ الصبابة كم أُنير بخاطري .
5- لله درُ قلوبنا كم رفرفت ....مثلَ الطيورِ بلحظِ طيفٍ عابرِ.
6- تلك الأناقةُ كم هوتها أناملي...سطراً فريداً من مداد محابري.
7- تلك الوسامةُ يالَعذب حضورها...مسكاً تضوَّعَ من عبيرٍ ذافرِ.
8- تلك الجميلةُ كالفراشة ِ إنّها ....في القلب ترقصُ من لحون مزامري.
9- بالأمسِ كانت نحلةً سرحتْ هوىً...رشفت رحيق محبةٍ بمحاجري .
10- واليوم باتت كالضياء لعمرنا....إذ بتُّ أُسجنُ في قديم دفاتري .
11- والآتي حُكماً إن أُطيلَ بقاؤنا...الحبُّ ضمني ..ذا مساري دائري.
12- فلتفرحي نفسي اذا ثارَ الهوى...قد جَمَّلَ الأوصالَ حبي الناضرِ.
محمود خليل رزق
سوريا / ريف دمشق / حفير التحتا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق