الأفعى ونهايتها 3
بعد أن لدغت السابع بجزئية ضئيله من السم وكأنها تقول له جزائك من هم قليل بقدر ماكن منك على سبلتي ثم ظهرت مكشوفة للإنتحار بعد أن هدأت ثورتها، وكأنها تقول كنت أستطيع أن أقضي في يوم الجمعة على أكثر من المصليين ولكن لم أفعل وكنت أستطيع أن أفعل في لليالي المظلمة فيه فما كان لي فيه عدوا واحد وكنت أستطيع أن أقضي على أناس أخرفي العرص ولم أفعل إن الله لا يحب المعتدين وكأنها تقول فما أنتم فاعلون فما أستفادوا من الدرس والحكمة فأخذتهم العزة بالإثم والعداء فقاموا عليها بظربة رجل واحد فقال احدهم لترموها كما فعلتم وأحرقوها إنها ألأفعى المنتقمة فقال ضعوها بجانب الزرع لحاجة في نفسه ولم يبدها لهم في وقته رجل حكيم آصيب بعلة والإنسان عالم باسره وطبيب نفسه لغيره.
فأتى واحد بالحطب ووضعوها عليها وأشعلوه فبينما النار تشتعل أنتفخت كالبالونه إذ سمعوا صوتا كالطلقة فنفثت متفرقعة بدهونها على أوراق الزرع فجاء الرجل؟! يلتحس تلك الدهون قائلا فيه دواء وشفاء،فسبحان الله ويعلمكم مالم تكونو تعلمون فسره يضع في مالا يخطر على بآل ،ومن يدري لعله كان فيه داء معدي قديصب مجتمع باسره فسوقت الأحداث بمعارك وتضحية بستة أشخاص من أفراد المجتمع مقابل الشفاء والدواء عسى أن تكرهو شيء وهو خيرا لكم وعسى أن تحبوا شيء وهو شرا لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون ما في أنفسكم وما في الطبيعة والسماء من أسرار.(!!!)
الحياة أفعى فلا تذل لها فتستعبدك ولا تعادها فتقهرك.
الحياة كالأفعى لو جعلتها لك إزارا عصرتك وقسمتك
الحياة أفعى إن أهديتها نغصت السكينة والوئام
وأن أشتريتها لن تصل الدار
الحياة افعى جميلة بجلدها
وقبحها بين فمها كالنار إن طار منها الشرر
ومالمصائب إلا من أفواه البشر
فلا تقترب من الأفعى لتقضي على نفسك
ولاتبتعد عنها فيغيب نظرك عن جلدها الجميل
كن متزن
لا تفريط فطري تعيش مع الضفادع في المستنقعات
ولاغلو هوآئي لن ترى الطبيعة وما فيها بوجهها الحقيقي.
النهاية
مع قصص أخرى وعبر
بقلم الكاتب/حيدررضوان.اليمن
2018/7/7
بعد أن لدغت السابع بجزئية ضئيله من السم وكأنها تقول له جزائك من هم قليل بقدر ماكن منك على سبلتي ثم ظهرت مكشوفة للإنتحار بعد أن هدأت ثورتها، وكأنها تقول كنت أستطيع أن أقضي في يوم الجمعة على أكثر من المصليين ولكن لم أفعل وكنت أستطيع أن أفعل في لليالي المظلمة فيه فما كان لي فيه عدوا واحد وكنت أستطيع أن أقضي على أناس أخرفي العرص ولم أفعل إن الله لا يحب المعتدين وكأنها تقول فما أنتم فاعلون فما أستفادوا من الدرس والحكمة فأخذتهم العزة بالإثم والعداء فقاموا عليها بظربة رجل واحد فقال احدهم لترموها كما فعلتم وأحرقوها إنها ألأفعى المنتقمة فقال ضعوها بجانب الزرع لحاجة في نفسه ولم يبدها لهم في وقته رجل حكيم آصيب بعلة والإنسان عالم باسره وطبيب نفسه لغيره.
فأتى واحد بالحطب ووضعوها عليها وأشعلوه فبينما النار تشتعل أنتفخت كالبالونه إذ سمعوا صوتا كالطلقة فنفثت متفرقعة بدهونها على أوراق الزرع فجاء الرجل؟! يلتحس تلك الدهون قائلا فيه دواء وشفاء،فسبحان الله ويعلمكم مالم تكونو تعلمون فسره يضع في مالا يخطر على بآل ،ومن يدري لعله كان فيه داء معدي قديصب مجتمع باسره فسوقت الأحداث بمعارك وتضحية بستة أشخاص من أفراد المجتمع مقابل الشفاء والدواء عسى أن تكرهو شيء وهو خيرا لكم وعسى أن تحبوا شيء وهو شرا لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون ما في أنفسكم وما في الطبيعة والسماء من أسرار.(!!!)
الحياة أفعى فلا تذل لها فتستعبدك ولا تعادها فتقهرك.
الحياة كالأفعى لو جعلتها لك إزارا عصرتك وقسمتك
الحياة أفعى إن أهديتها نغصت السكينة والوئام
وأن أشتريتها لن تصل الدار
الحياة افعى جميلة بجلدها
وقبحها بين فمها كالنار إن طار منها الشرر
ومالمصائب إلا من أفواه البشر
فلا تقترب من الأفعى لتقضي على نفسك
ولاتبتعد عنها فيغيب نظرك عن جلدها الجميل
كن متزن
لا تفريط فطري تعيش مع الضفادع في المستنقعات
ولاغلو هوآئي لن ترى الطبيعة وما فيها بوجهها الحقيقي.
النهاية
مع قصص أخرى وعبر
بقلم الكاتب/حيدررضوان.اليمن
2018/7/7
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق