— إلى دار الأحبة—
إلى دارِ الأحبة حيث حلوا
يُطاردني الحنين ولا يَملُ
أكابدُ لوعتي تبكي عيوني
ودمعٌ من محاجرها يَهلُ
ولي وطن تحاصره المآسي
وخيبات على قلبي تَطلُ
كللتُ من التغربِ طول عمري
ومن روحي التغرب لا يَكلُ
فيا رباه فلترحم ضعيفا
إلهي من تعزُ فلا يُذلُ
لقد صاب الديار جحيم حرب
وأمراض وأوجاعٌ. وجهلُ
فأطفئ نارها وامنن عليها
بغيثٍ في روابيها يَحِلُ
وصلي يا إله الكون دوماً
على من جاء للقران يتلو
وأحشرنا بزمرتة جميعاً
إلهي تحت ظِلك نستظلُ
إبراهيم هريش
إلى دارِ الأحبة حيث حلوا
يُطاردني الحنين ولا يَملُ
أكابدُ لوعتي تبكي عيوني
ودمعٌ من محاجرها يَهلُ
ولي وطن تحاصره المآسي
وخيبات على قلبي تَطلُ
كللتُ من التغربِ طول عمري
ومن روحي التغرب لا يَكلُ
فيا رباه فلترحم ضعيفا
إلهي من تعزُ فلا يُذلُ
لقد صاب الديار جحيم حرب
وأمراض وأوجاعٌ. وجهلُ
فأطفئ نارها وامنن عليها
بغيثٍ في روابيها يَحِلُ
وصلي يا إله الكون دوماً
على من جاء للقران يتلو
وأحشرنا بزمرتة جميعاً
إلهي تحت ظِلك نستظلُ
إبراهيم هريش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق