تَطُوْفُ فِي عَيْنِي القَمْرَاءُ ضَاحِكَةً
لِمُقْلَتِي فِي هِدُوْءِ الْلَيْلِ بِالرَغَدِ
مِنْ أُفْقِهَا يَتَهَامَىٰ الفَوحُ بِالْعَطِرِ
فِي أُفْقِهَا تَتَسَارَىٰ الرُوْحُ مِنْ جَسَدِي
مَا لِي ولِلْهَمِ فِي صَفْوٍ يُصَافِحِهُ
بِالْطَمْأَنَاتِ اِبْتِسَامُ الطَيْفِ فِي خَلَدِي
الدَهْرُ يَومَان والأيَامُ دَائِرَةٌ
بِالْعُسْرِ واليُسْرِ لا أَخْشَىٰ مِنْ الكَمَدِ
تَعِبْتُ فِي الدَهْرِ لَكِني أَرَىٰ عَجَبَاً
بِهِ يُبَشِرُنِي المَعْقُوْدُ بِالصَمَدِ
حِيْنٌ مِنَ الْدَهْرِ إِيْ وَاللّٰه كَبَلَنِي
بِالمُلْزِنَاتِ وَحِينٌ جَاءَ بِالمَدَدِ
لا الدَهْر كَبَلَنِي لَكِنَهَا حِيَلٌ
دَارَتْ عَلَينَا بِذَاكَ الهَمِ وَالنَكَدِ
كَلا ولا الدَهْر لَكِنْ جَاءَ بِالمَدَدِ
لُطْفٌ مِنَ اللّٰهِ مَنْ لِلْعَبْدِ كَالأَحَدِ
ا. حافظ منصور جعيل
لِمُقْلَتِي فِي هِدُوْءِ الْلَيْلِ بِالرَغَدِ
مِنْ أُفْقِهَا يَتَهَامَىٰ الفَوحُ بِالْعَطِرِ
فِي أُفْقِهَا تَتَسَارَىٰ الرُوْحُ مِنْ جَسَدِي
مَا لِي ولِلْهَمِ فِي صَفْوٍ يُصَافِحِهُ
بِالْطَمْأَنَاتِ اِبْتِسَامُ الطَيْفِ فِي خَلَدِي
الدَهْرُ يَومَان والأيَامُ دَائِرَةٌ
بِالْعُسْرِ واليُسْرِ لا أَخْشَىٰ مِنْ الكَمَدِ
تَعِبْتُ فِي الدَهْرِ لَكِني أَرَىٰ عَجَبَاً
بِهِ يُبَشِرُنِي المَعْقُوْدُ بِالصَمَدِ
حِيْنٌ مِنَ الْدَهْرِ إِيْ وَاللّٰه كَبَلَنِي
بِالمُلْزِنَاتِ وَحِينٌ جَاءَ بِالمَدَدِ
لا الدَهْر كَبَلَنِي لَكِنَهَا حِيَلٌ
دَارَتْ عَلَينَا بِذَاكَ الهَمِ وَالنَكَدِ
كَلا ولا الدَهْر لَكِنْ جَاءَ بِالمَدَدِ
لُطْفٌ مِنَ اللّٰهِ مَنْ لِلْعَبْدِ كَالأَحَدِ
ا. حافظ منصور جعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق