صرخةُ مواطن:
إذا كـتـم اللسانُ مـتـاعـبـي
فـوجهيَ بـالمتاعب يـنـطِـقُ
وعند الليل ِيهجرني الكرى
فـأمكث في الـظـلام أحـدِّق
إذا مـالـدمـعُ جال بـمـقـلتي
من الآهـات قـلـبي يـخـفـق
غـيـومُ الـهـمِّ ِتمـلأ سـاحتي
ومــا أحــدٌ يـحـنُّ ويَـشفَـق
يـمـرُّ الحـزنُ بي مستهزئـاً
كأنَّ الـحـزنَ سـيـلٌ يــدفـق
سأبـقـى في الحـيـاة مكابراً
لعـلَّ الشمسَ يـومـاً تُشـرق
فــيـا ربـَّـاه....إنـِي صـابــرٌ
لــبـابـِـكَ يــا الـهـي أطــرق
عـلـيـمٌ بالصدور وما حـوت
فـتـكـثـِرُ بـالـعـطاء وتُـغـدق
قـصدتـكَ والهـمـومُ كـثـيـرةٌ
وليْ فـيـكَ الرجـاءُ مُـحـقَّـق
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
بحر الوافر(محدث)
20\7\2020
إذا كـتـم اللسانُ مـتـاعـبـي
فـوجهيَ بـالمتاعب يـنـطِـقُ
وعند الليل ِيهجرني الكرى
فـأمكث في الـظـلام أحـدِّق
إذا مـالـدمـعُ جال بـمـقـلتي
من الآهـات قـلـبي يـخـفـق
غـيـومُ الـهـمِّ ِتمـلأ سـاحتي
ومــا أحــدٌ يـحـنُّ ويَـشفَـق
يـمـرُّ الحـزنُ بي مستهزئـاً
كأنَّ الـحـزنَ سـيـلٌ يــدفـق
سأبـقـى في الحـيـاة مكابراً
لعـلَّ الشمسَ يـومـاً تُشـرق
فــيـا ربـَّـاه....إنـِي صـابــرٌ
لــبـابـِـكَ يــا الـهـي أطــرق
عـلـيـمٌ بالصدور وما حـوت
فـتـكـثـِرُ بـالـعـطاء وتُـغـدق
قـصدتـكَ والهـمـومُ كـثـيـرةٌ
وليْ فـيـكَ الرجـاءُ مُـحـقَّـق
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
بحر الوافر(محدث)
20\7\2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق