وشممت ُ فيك الورد َ
عطرا ً ، لم أزل
أجد ُ الزهور َ
ومنك تأخذ ُ عطرَها
أنت الذي
ملأ الربيع َ نسائما ً
وأباح َ للدنيا الجميلة ِ
فجرَها
والليل ُ
منقطع ُ الزمان ِ
دقائقا ً
لهفى
وتطلب ُ أن تبارك َ
نهرَها
شوقٌ
يمس ّ ُ الحاجبين َ
وينتحي
منك اللطافة َ
والرهافة َ
سحرَها
ماذا أقول ُ
وأنت حرف ٌ ماتع ٌ
وأراك َ
في طيش ِ القصائد ِ
فكرَها
الروح ُ ضجّت
بين أنّة ِ موعد ٍ
شعرا ً
وبينك َ
هل تطالع ُ شعرَها ؟؟
وأقرأ بها البيتين ِ
جمرا ً
هل ترى ؟!
إن جئتها حُلُما ً
أ تطفي جمرَها!!
________________
بقلمي// علي نجم عبدالله
عطرا ً ، لم أزل
أجد ُ الزهور َ
ومنك تأخذ ُ عطرَها
أنت الذي
ملأ الربيع َ نسائما ً
وأباح َ للدنيا الجميلة ِ
فجرَها
والليل ُ
منقطع ُ الزمان ِ
دقائقا ً
لهفى
وتطلب ُ أن تبارك َ
نهرَها
شوقٌ
يمس ّ ُ الحاجبين َ
وينتحي
منك اللطافة َ
والرهافة َ
سحرَها
ماذا أقول ُ
وأنت حرف ٌ ماتع ٌ
وأراك َ
في طيش ِ القصائد ِ
فكرَها
الروح ُ ضجّت
بين أنّة ِ موعد ٍ
شعرا ً
وبينك َ
هل تطالع ُ شعرَها ؟؟
وأقرأ بها البيتين ِ
جمرا ً
هل ترى ؟!
إن جئتها حُلُما ً
أ تطفي جمرَها!!
________________
بقلمي// علي نجم عبدالله

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق