فاضتْ على سُرَرِ الوعودِ مدامعي--------وفراشِ أخيلتي ودثرِ مواجعي
مالليلُ الا نزهة ً ليطوفُ بي----------------شوقاً وتحناناً لظلِّ مرابعي
حتّانَ هذا الوجد بعد تمنّعٍ---------------فمددت حبل الوصل بعد تمنّعي
كالماءِ فوق َ الرّملِ حيث تبددت----------ياويح نفسي لم أضمّ ُ أصابعي
طيفٌ يُسامرني فأهوي مدنفاً------------ماكنت أصنع لو تكون هنا معي
كتفّاً بكتفٍ حيث تلقي برأسها -----------فوق الوساد فتستكين مضاجعي
تمتد من عمقِ الحنينِ لها يداً----------------ويداي تثمل بالحنين المترعِ
وتساقطت حجب المسافة بيننا------------لاء ٍ من الكبَرِ المخيفِ المروعِ
حتى اذا ما كان يلمس خدّها----------------لهفي فتبتسم الشفاه كاضلعي
فيضوع منها المسك حين تبسمت--------ويشبُّ مني الوجد بعد تضوّعي
فأضمّها مابين غير مصدّقٍ----------------او موقنٍ قد نال بُغيَ تضرّعِ
مالليلُ الا نزهة ً ليطوفُ بي----------------شوقاً وتحناناً لظلِّ مرابعي
حتّانَ هذا الوجد بعد تمنّعٍ---------------فمددت حبل الوصل بعد تمنّعي
كالماءِ فوق َ الرّملِ حيث تبددت----------ياويح نفسي لم أضمّ ُ أصابعي
طيفٌ يُسامرني فأهوي مدنفاً------------ماكنت أصنع لو تكون هنا معي
كتفّاً بكتفٍ حيث تلقي برأسها -----------فوق الوساد فتستكين مضاجعي
تمتد من عمقِ الحنينِ لها يداً----------------ويداي تثمل بالحنين المترعِ
وتساقطت حجب المسافة بيننا------------لاء ٍ من الكبَرِ المخيفِ المروعِ
حتى اذا ما كان يلمس خدّها----------------لهفي فتبتسم الشفاه كاضلعي
فيضوع منها المسك حين تبسمت--------ويشبُّ مني الوجد بعد تضوّعي
فأضمّها مابين غير مصدّقٍ----------------او موقنٍ قد نال بُغيَ تضرّعِ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق